الاجزاء 16_17_18 حكاية رهف
م يمشي لانه مش عارف هيشوفها تاني ايمته ؟ سلمي خرجت قبل محمد وعمرو اول م شافها جري عليها عمرو بحب ولهفه : هااا ي سلمي طمنيني عملتي ايه ف الامتحان ؟ بقلمي اميرة محمد محمود حميد سلمي بك.سوف : الحمد لله حليت كويس وانت ؟ سلمي بت.وتر : طيب عن اذنك لازم امشي عمرو : اسف يا سلمي اتلغبطت عمرو بحزن : ليلي تبقي اخ........ سلمي : خلاص ي عمرو مش عايزة اعرف حاجه متخصنيش عمرو بغض.ب : يعني ايه متخصكيش سلمي : اتكلم معايا ب اسلوب احسن من كده انا مش واحده من اللي تعرفهم وبعدين انا اخت صحبك يعني اختك ولا ايه عمرو بعص.بيه : لا مش اختي ي سلمي انا بحبك سلمي ببرود : وانا مش بحبك ي عمرو عن اذنك عمرو مش مصدق انها قالت كده ، دي حب حياته كان فاكر انها هيه كمان بتبادله الشعور بس للاسف مش كل حاجه بنتمناها بتحصل ، عمرو زعل جدا وبدل م يروح البيت راح ل مامته المستشفي ليلي كانت واقفه بتبص من الشباك علي جنينه المستشفي اللي فيها المرضي ، عينيها مركزة علي نقطة فراغ ددخل عندها دكتور كبير ف السن ، ملامحه تبان عليها الطيبه والناس اللي زي دي اول م تشوفها تلاقي علي وشها القبول ( اللهم اجعلنا منهم ) ، ليلي ملفتش وشها حتي عشان تشوف مين اللي داخل الدكتور رضوان : جيتي هنا ليه وانتي مش مجنونه ؟ ليلي من غير م تبصله : وعرفت ازاي اني مش مجنونه دكتور رضوان : عشان نص المرضي اللي هنا مش مجانين دول هربانين من الواقع الاليم ومش متقبلينه ليلي بصتله : وحضرتك بتقولي كده ليه ؟ الدكتور رضوان : تعالي بس اقعدي ليلي قعدت وهوة قعد بقلمي اميرة محمد محمود حميد الدكتور رضوان : اسمك ايه ؟ الدكتور رضوان : تعرفي ان مراتي اسمها ليلي الدكتور رضوان ابتسملها : بجد ....!! ليلي بحزن : العالم مخيف ومؤذي